الرسول

سُنَّة الأضحية سُنَّة خاصة جدًّا من سُنن رسول الله، لا

يعتقد بعض الأئمة والدعاة أن قلة حضور المسلمين لدروس العلم

سنة غسل الجمعة، كان من سُنَّة رسول الله أن يغتسل يوم الجمعة،

لم يكن من سُنَّة رسول الله أن يصلي نافلة قبل صلاة الجمعة؛

من السُّنَّة أن نُذَكِّر بعضنا بعضًا بالخير العميم في

سنة العطاء سنة نبوية نبيلة؛ تُسعد المجتمع؛ فيشعر الغني

الروائح الطيبة تُشيع روح البهجة والسعادة؛ ولذلك كان رسول

سنة الفرح بيوم الجمعة، وضعت الشريعة أمورا لكسر الحياة

يوم الجمعة عيدٌ من أعظم أعياد المسلمين؛ من سُنَّة النبي لبس

العيد فرصة للترويح عن النفس والأهل بشيء من اللهو المباح؛

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يذهب إلى صلاة العيد من طريق

الأضحية الصحيحة والمقبولة من الله هي التي ذُبِحَت في

كان رسول الله يحب للمسلمين أن يُظْهِروا جَمْعَهم وفرحتهم

كان من سُنَّة رسول الله أن يقرأ سورة الكهف يوم الجمعة، وقد

من أهمِّ أعمال يوم الجمعة الخطبة التي يلقيها الإمام، فيَعِظ

هل يستطيع مسلم أن يتصدَّق بناقة كل أسبوع؟ أو ببقرة أو بكبش؟!

ذِكْر الله بشكل عام أمر مطلوب في الأيام العشر، فلنكثر من

يحب رسول الله للمسلم أن يصلي شيئًا من النوافل في بيته، وكان

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب أن يُعْلِن اتباعه لأمر

نُبهت الأمم السابقة إلى أهمية يوم الجمعة ولكنهم غفلوا عنه،

يوم الجمعة يوم عودة المؤمن إلى رب العالمين؛ لذلك توجد

كان رسول الله يحب للمسلم أن يجلس في صلاة الجمعة مُنصتًا

من أعظم القربات إلى الله أن يذبح المؤمنُ القادرُ أضحية في

سنة الصلاة بالسجدة والإنسان فجر الجمعة, أحد أكبر مفاهيم